المساجد أحب البقاع إلى الله - تعالى – : عن جبير بن مطعم - رضي الله عنه - : " أنَ رجلا قال : يا رسول الله ! أي البلدان أحب إلى الله ؟ وأي البلدان أبغض إلى الله ؟ " قال : لا أدري , حتى أسأل جبريل - عليه اليلام , فأتاه جبريل , فأخبره : أن أحسن البقاع إلى الله المساجد , وأبغض البقاع إلى الله الأسواق ) رواه (حم , والبزار واللفظ له والحاكم وقال صحيح الإسناد ) [ صحيح الترغيب 320 ] .
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحب البلاد إلى الله مساجدها ، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها ) ( صحيح ) انظر : [ مختصر مسلم 241 ] .
قال الله تعالى :- { مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ * إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ } [ التوبة 17 ــ 18 ] .
فعن أبي محذورة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( أمناء المسلمين على صلاتهم وسحورهم هم المؤذنون ) (حديث حسن) انظر : [ صحيح الجامع رقم : 1403 ] .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – ( الإمام ضامن ، والمؤذن مؤتمن ، اللهم أرشد الأئمة ، واغفر للمؤذنين ) ( صحيح ) رواه أبو داود والترمذي . وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما إلا أنهما قالا : ( فأرشد الله الأئمة وغفر للمؤذنين ) ولابن خزيمة رواية كرواية أبي داود وفي أخرى له قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – : ( المؤذنون أمناء ، والأئمة ضمناء ، اللهم اغفر للمؤذنين وسدد الأئمة ) ( ثلاث مرات ) انظر : [ صحيح الترغيب والترهيب جـ 1 رقم 237 ] .
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحب البلاد إلى الله مساجدها ، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها ) ( صحيح ) انظر : [ مختصر مسلم 241 ] .
قال الله تعالى :- { مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ * إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ } [ التوبة 17 ــ 18 ] .
فعن أبي محذورة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( أمناء المسلمين على صلاتهم وسحورهم هم المؤذنون ) (حديث حسن) انظر : [ صحيح الجامع رقم : 1403 ] .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – ( الإمام ضامن ، والمؤذن مؤتمن ، اللهم أرشد الأئمة ، واغفر للمؤذنين ) ( صحيح ) رواه أبو داود والترمذي . وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما إلا أنهما قالا : ( فأرشد الله الأئمة وغفر للمؤذنين ) ولابن خزيمة رواية كرواية أبي داود وفي أخرى له قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – : ( المؤذنون أمناء ، والأئمة ضمناء ، اللهم اغفر للمؤذنين وسدد الأئمة ) ( ثلاث مرات ) انظر : [ صحيح الترغيب والترهيب جـ 1 رقم 237 ] .
موضوع جداً رائع
ردحذفبارك الله فيكم
وأعتذر على التأخر في الرد فهذه المواضيع والله تستحق منا كل متابعة لاحتوائها على فوائد وخير كثير.
استاذ سعد
ردحذفاهلا بك سيدي
وان اطلت غيابك..ولاكن شذى عطرك فاح با الاجواء سيدي
كم اسعدني ان تنال متصفحي الصغير ذائقتك
دمت وبارك الله فيك